منتديات نجوم عربية
اهلا اهلا اهلا زوارنا الكرام
مرحبا بكم في منتداكم وبيتكم الثاني
نتشرف بتسجيلكم معنا فى جروب نجوم عربية
تحياتنا لكم جميعا ونتمنى قضاء وقت ممتع معانا
مع تحيات
ادارة المنتدى
رضا المنسى
منتديات نجوم عربية
اهلا اهلا اهلا زوارنا الكرام
مرحبا بكم في منتداكم وبيتكم الثاني
نتشرف بتسجيلكم معنا فى جروب نجوم عربية
تحياتنا لكم جميعا ونتمنى قضاء وقت ممتع معانا
مع تحيات
ادارة المنتدى
رضا المنسى
منتديات نجوم عربية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةمنتدى نجوم عربيأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
رضا المنسى
Admin
رضا المنسى


اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Speedy10
الجنس : ذكر
الابراج : الحمل
عدد المساهمات : 10116
تاريخ التسجيل : 10/12/2010
المزاج المزاج : رومنسى

اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Empty
مُساهمةموضوع: اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث   اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالأحد 26 يونيو - 7:47

أخيرا وصلت الخادمة .. بــــس!

بعد انتظار دام زماناً قَدِمت الخادمة من الفلبين...غمرت الفرحة جميع أفراد العائلة الثريّة...رحَّب بها الجميع وبدأت أعمالها بعدما تعرَّفتْ على جميع أفراد الأسرة وجالت في البيت تتأمل غرفه وأورقته ...
تحدَّثت ربة البيت مع أخواتها وجاراتها وصديقاتها عبر الهاتف؛لتزفَّ لهنَّ البشرى بقدوم الخادمة الفلبينية الجميلة
تفانت الخادمة في عملها،وقدَّمت كل جُهدها،ونالت إعجاب الجميع
شعرت ربَّة المنزل براحة عندما كانت الخادمة تمسك بيدها،أو تحسِّس رأسها أثناء المرض،أو تمشِّط لها شعرها
اكتشفت فيها مهارةً جديدة....علِمت أنها تُجيد التدليك....طلبت منها أن تدلِّك لها جسدها....لم تمانع الخادمة....بل رحَّبت بذلك أيَّما ترحيب
كانت تشعر ربة المنزل بالسرور أثناء التدليك...ذكرت ذلك لزوجها،ومدحت قدرة الخادمة وأسلوبها العجيب في التدليك...طلبت من زوجها أن يجرِّب....نعم طلبت منه ذلك دون أن تشعر بالحرج،لكون الخادمة أنثى...ووافق الزوج بعد تردُّد....وتكرَّر ذلك مراراً....وصار يشعر بلذة أثناء التدليك....وجعل الشيطان يقرِّبه أكثر فأكثر من الخادمة...أخذ يلاطفها ويلاعبها ويتودَّد إليها...ثم بدأت الوساوس تشتد أكثر فأكثر...شعر بهاجس يدعوه لفعل الفاحشة....أخذ يتحيَّن الفرصة
وفي يوم من الأيام،وبعدما أوصل عائلته لبيت أحد أقربائه،عاد إلى البيت مسرعاً فرحاً بما سيفعل من المنكر العظيم...ودخل المنزل وقد أعمى الشيطان قلبه....وهرع نحو الخادمة،وطلب منها أن تقوم بتدليكه....لم تمانع الخادمة
اقترب منها وطلب أن تمكِّنه من نفسها...فرفضت بشدَّة....حاولت الهرب...أمسك بها....دفعته وحاولت التفلت من بين يديه...جعل يجردها من ملابسها نظر إليها
يا للهول....ماذا أرى !؟
كانت المفاجأة مذهلةً...إنها رجلٌ و ليست امرأة....وا مصيبتاه....ماذا أفعل!؟
شعر بالخجل من نفسه....تذكَّر كيف كان هذا الرجل يُدلِّك جسد زوجته...مجنون أنا....كيف قبلتُ بهذا....تصبَّب العرق من جبينه...ضاقت عليه الأرض بما رحبت،لابد أن أتخلص منه
وسارع إلى مكتب لتسفير الخادمة التي تبين أنها رجل....وسلَّمهُ الخادمة،وطلب منه أن يقوم بتسفيرها بأسرع وقت ممكن....تمتم بكلمات....تُرى كم رجل في بيوت المسلمين بزيّ امرأة!!!!؟؟؟؟

وسقطت في الهاوية!

أتحدث أليكم من مستشفى الأمراض العقلية لا لست مجنونة كما يتبادر إلى أذهانكم لأول وهلة... بل عاقلة وعاقلة جداً.. أعقل من أي إنسان يعتقد بجنوني ويؤمن به.. أعقل من كل من وصمني بهذه الوصمة إلى الأبد أنا عاقلة وسط مجانين أحاول قدر استطاعتي الحفاظ على هدوئي واتزاني النفسي..

تساعدني في ذلك الأخصائية النفسية المشرفة على حالتي..
ولأبدأ لكم قصتي منذ تلقيت أول صفعه على صدغي وأنا صبيه في
السادسة عشر من عمري.. لم يكن أبي من صفعني ولا أخي.. ولا حتى أمي.. كانت الخادمة الآسيوية هي التي فعلت ذلك وتلتها صفعات حتى تعدى الأمر حدوده بأن جعلتني خادمة صغيرة لها في كل شئونها بدءاً من غسل ملابسها وحتى تدليك قدميها الخشنتين..
كل ذلك حدث وأمي غائبة.. غائبة عن البيت وغائبة عن الوعي في المستشفى شهورا طويلة لمرض بدأ صغيراً ثم طال وتشعب وغدت معه الحياة غير محتمله فأمضت فترة طويلة في المستشفى تتعاطى المهدئات وتخضع لعلاج لا يجدي.. فبقيت موجودة وليست موجودة.. حية بالاسم فقط دون واقع ملموس يريحني ويريح عقلي الصغير من كثرة التفكير والبكاء بغير طائل..
كانت أمي تعامل الخادمة بقسوة وتمعن في إيذائها وتحقرها ربما لأنها تشك في سلوكها.. بعد غياب أمي عن خارطة حياتي استلذت الخادمة بتعذيبي وتفننت في زيادة شقائي وتعاستي.. كنت أبكي في فراشي كل ليلة ولا أجد من يربت على كتفي بحنان ولا أجد من يواسيني ولو بكلمة.. كان غياب أمي عن عالمي مؤلما كانتزاع قلبي من أحشائي وقد كنت طفلتها المدللة وحبيبتها المفضلة..
حاولت أن أشكو لأبي أو أبين له ولو جزءا بسيطا من امتهان الخادمة لكرامتي وكبريائي.. لكنة كان يصدني بجفاء وهو يهتف:
- أنت مدللة وتنتظرين من الجميع أن يعاملوك كما كانت تعاملك أمك
- أبي...
يدفعني بقسوة قائلا:
- يكفي أن الخادمة هي التي تقوم بشئون البيت..لولاها لضعنا.. لا تحادثيني في هذا الموضوع مرة أخرى.. فهمت؟
وشل لساني الصمت ودموعي تسيل على وجهي بغزارة وألمح من بين دموعي الخادمة وهي تبتسم بسخرية وعيناها تتوعداني بالمزيد من الضرب والتعذيب ولم أكن في حاجة لذكاء لأفهم أن الخادمة قد أثرت على عقل أبي وتفكيره واستبعد ذهني الصغير وجود علاقة ما بينهما.. ازدادت الخادمة سطوة وقوه وأبي يضع بيدها زمام الأمور ومقاليد كل شي حتى صرت أنا الضحية صبت على جام غضبها وحقدها فتحول عمل البيت كله إلي وأصبحت لا آكل إلا الفتات.. فتات مائدتها حاولت أن أشكو لأخوتي.. الأكبر قال لي بهدوء يتصنعه:
- أنا اعتقد إن هذا هو عمل الفتيات ويجب أن تساعديها حتى لا تتركنا هي الأخرى.. وفهمت بأن الأولى هي أمي وهي التي تركتنا.. وبكيت بكيت بحرقة وأخي ينظر ألي صامتا مكتوف اليدين لا يستطيع أن يفعل حيالي شيئا..
اما أخي الأصغر فلم يلقي بالا وقد سلبه عقله هو الآخر كأبي..
لم أجد سوى أمي.. يجب أن تفيق من غيبوبتها يجب أن تعرف كل شيء..
وانتهزت فرصة غياب الخادمة وزرت أمي خلسة.. صدمت لمرآها صدمة هزت كياني وهوت بي إلى الحضيض.. أنها ليست أمي التي اعرفها.. ليست الشابة التي تنضح بالصحة والحيوية والجمال.. أنها هيكل.. هيكل امرأة.. أشبة بالميتة بل إنها ميتة فعلا ولم يبق إعلان وفاتها رسميا..
أمي.بيب والأسلاك الكهربائية تحيط بجسدها من كل جهة حتى انفها الشامخ تخترقه أنبوبة طويلة وددت لو انتزعتها..أمي ..أمي..
صرختها بأعماقي لا مجيب هززتها بقوة وأنا أناديها ولكنها لا ترد على ندائي
وحين طوقني اليأس بأسواره الرهيبة صرخت بأعلى صوتي:
- أمي استيقظي أرجوك..
وتحشرج صوتي بالبكاء لأفاجأ بجيش من الممرضات ينتزعنني بقوة من بين أحضانها..
لمن ألجأ ولمن أشكو وقد سدت الطرق في وجهي وتحول الناس إلى وحوش آدمية.. لمن اذهب وأي سبيل اسلك؟..
وجدت قدمي تتجهان تلقائيا إلى بيتنا.. بيتنا الذي كان واحة أمان وجنة من الحب والود والتفاهم وتحول بقدرة قادر إلى عذاب لا طاقة لي باحتماله.. وكانت المفاجأة تنتظرني اذ لمحت الخادمة في حجرة أمي ومع أبي نفسه دون أحد غيره..
وتتوالى المفاجآت إذ طلبت الخادمة من أبي على مرأى ومسمع مني أن اترك المدرسة.. بهت.. ونظرت إلى أبي بذهول وكأنني أتوقع منه أن يضرب الخادمة أو يصفعها أو يطردها على أقل تقدير.. ولكن اللطمة كانت موجعة والعذاب كان أكبر من قدرتي على التحمل إذ هز رأسه بعلامة الموافقة وكأنه واقع تحت تخدير قوي..
وما هي إلا أيام حتى غدوت خادمة لخادمتنا بشكل رسمي لا أثر فيه لشك أو تساؤل.. تركت المدرسة وقبعت في البيت أكنس وأغسل وأطبخ غير الطلبات الأخرى الجانبية للخادمة وإهاناتها لي التي لا تنقطع
فوجئت بنفسي محاصرة من جميع الجهات واليأس يدب في أعماقي ولا حتى بارقة تلوح في الأفق.. ولا أحلام تساعدني على النسيان..
فكرت في القتل.. نعم لا مفر من قتلها وأستريح ويستريح أبي من سيطرتها وأخوتي من إزعاجها المستمر لهم وشرها المستطير..
وتغلغلت الفكرة في أعماقي وتمكنت مني لدرجة الوسواس وكلما ازدادت الخادمة تعذيبا لي تعلقت بفكرتي أكثر وأكثر.. حتى عزمت أخيرا على التنفيذ.. ولم أنم تلك الليلة..
وفي الصباح المبكر كنت استل اكبر سكين في المطبخ وأتوجه بها إلى حجرتها.. حجرة الخادمة.. ولكن المفاجأة أخلت بتوازني.. لم تكن وحدها في الحجرة، كان معها أخي الأصغر.. لم تكتفي بأبي بل سلبت عقل أخي أيضا.. وقبل أن اصرخ أو انطق بأي كلمة نهض أخي بسرعة الصاروخ وانتزع مني السكين وخرجت هي تصرخ قائلة:
- مجنونة..مجنونة..مجنونة..
ولم أحس بنفسي إلا وأنا انتحب بحرقه.. أبكي فشلي وابكي انحراف أخي وأبي وابكي أمي المريضة وابكي سيطرة هذه المرأة على الأسرة بكامل أفرادها..
وكما توقعت تماما.. أيدها أخي في روايتها عن جنوني.. وصدقها أبي ودمعت عينا أخي الأكبر وساقوني جميعا إلى مستشفى الأمراض العقلية كما يساق المجانين.. ورفضوا تحمل مسئوليتي، ومنذ تلك اللحظة منذ عشر سنوات لم أرى احد منهم.. وأنا لا أفكر سوى بالانتقام.. وسأنتقم يوما ما..


الخادمة والسائق

غافلت خادمة الأثرياء الجزار الكبير واستولت على 20 ألف جنيه، أعطتها لحبيبها سائق التاكسي لكي يتم زواجهما، لكنه غدر بها واستولى على المبلغ واشترى به سيارة ليعمل عليها ورفض الزواج منها لأنها خادمة ولصة...
فلم تجد وسيلة تنتقم بها من نفسها ومنه سوى الاعتراف بالجريمة.
وسط خمسة أفواه جائعة سبقتها للحياة ولدت “أماني” في أحد الأحياء الشعبية وعاشت السنوات السبع عشرة من عمرها في عراك بين والديها بسبب المال، لم تعرف كباقي أخواتها الطريق إلى المدارس، ونادرا ما ارتدت جلبابا جديدا فجميع ملابسها حصلت عليها أسرتها من أهل الخير، ألحقها والدها منذ بضع سنوات بمكتب “مخدماتي” انتقلت من خلاله للعمل لدى عدة أسر وانتهى بها الحال للعمل لدى أسرة ثرية بمنطقة المهندسين، عرفت الطعام اللذيذ ونامت لأول مرة في حجرة مستقلة بها سرير، بعيدا عن المطبخ وطرقات الشقق، كانت تقف أمام المرآة المكسورة التي حصلت عليها من دولاب مخدومتها لفترات طويلة وهى تقلد سيدة المنزل وكثيرا ما استغلت غيابها وراحت ترتدى بعض ملابسها وتخاطب المقاعد وقطع الأثاث بلهجة من تعمل لديهم ثم تنتهي التمثيلية بعبارات تندب فيها حظها الذي جعلها ابنة لرجل يقتله الفقر والجهل والمرض ثم تسرع إلى المطبخ وهى تحاول أن تذكر نفسها بأن المطبخ هو مكانها الوحيد.
تعرفت “أماني” إلى “ماهر” الذي يعمل سائقا على تاكسي عندما تعطلت سيارة مخدومتها بالطريق وقام ماهر بتوصيلهما وانتظرت أماني بالسيارة لحين عودة مخدومتها وإنهاء مشوارها وطوال هذه الفترة وعينا ماهر لا تحيدان عنها ولا يكف عن مغازلتها وتمكن خلال هذه الفترة القصيرة أن يعرف كل شيء عن أماني وعن راتبها وتواعد معها على اللقاء، توطدت العلاقة بينهما سريعا حتى أصبحت قصة حب ملتهبة على الأقل من جانب أماني، وكان لابد أن تنتهي قصة الحب بالزواج لكن كيف وأحوال ماهر المالية أشد بؤسا من أماني، وكانت العقبة الوحيدة في طريق حبهما وزواجهما هي المال، وأثناء تردد أماني على محل الجزارة الكبير الذي يقع في وسط الحي لإحضار اللحوم للأسرة التي تعمل لديها بهرتها الأموال الكثيرة التي يحصل عليها من الزبائن والتي يقوم بدسها في الدرج الكبير، ذات يوم وعندما كانت أماني شاردة الذهن في مسألة زواجها المتعثر بسبب المال، وبينما الجزار يلقي على مسامعها بعض عبارات الغزل كعادته معها وقعت عيناها على درج مكتبه المتخم بالأموال، تحركت أماني عدة خطوات إلى داخل المحل متظاهرة بالاستجابة لكلماته ثم بدأت تسحب رزم الأموال من الدرج وتضعها في حقيبة الخضراوات وقبل أن ينتهي الجزار من تجهيز طلبها كانت قد أغلقت الدرج وابتعدت عنه عدة خطوات في اتجاه باب المحل ثم ألقت عليه بابتسامتها، خرجت أماني من محل الجزارة وهي لا تعرف كم سرقت منه ودلفت إلى شارع جانبي وعلى الفور استوقفت سيارة تاكسي وانطلقت بعيدا، وعلى وجه السرعة اتصلت برقم الهاتف المحمول الخاص بحبيبها ماهر الذي توجه إلى المكان الذي حددته له، أخبرته بالتفاصيل وقدمت له المبلغ الذي سرقته وقدره عشرون ألف جنيه وطلبت منه أن يستأجر لهما شقة صغيرة ويجهزها بالأثاث في أسرع وقت ثم يطلبها للزواج من والدها، وكان شعور أماني بالسعادة قد طغى على خوفها فقد كسرت الحاجز المالي الذي كان يقف في طريق حبها وعادت لمنزل مخدومتها وفي المساء أخبرتها بأنها لن تعمل خادمة مرة أخرى فسوف تتزوج قريبا وطالبتها بأن تبحث لها عن خادمة غيرها في غضون هذا الأسبوع، انتظرت أماني أن يتصل بها ماهر ويخبرها بما توصل إليه في مسألة الشقة، لكن انتظارها طال فبدأت تبحث عنه وفوجئت به قد اشترى “تاكسي” وترك التاكسي الذي كان يعمل عليه ولأنه كان دائما قادرا على إقناعها بوجهة نظره فقد أقنعها بأن الشيء المهم هو أن يكون لهما مصدر رزق مضمون وليس لأحد سلطان عليهما والآن لابد أن يواصل العمل ليل ونهار حتى يتمكن من تجهيز عش الزوجية وطلب منها مهلة ثلاثة أشهر فقط، رغم شعور أماني بأن ما اقترفته وعرضت نفسها للخطر والسجن في سبيله لن يتحقق فهي لم تتزوج ماهر ولم تترك منزل أسرتها وبالتالي لم تترك الخدمة بالبيوت، فقد كتب عليها الشقاء مدى الحياة ومع ذلك فقد حاولت أن تقنع نفسها بوجهة نظر ماهر، ومرت الأشهر الثلاثة بسرعة دون أن يتقدم ماهر خطوة واحدة في طريق زواجهما وكانت كلما فاتحته في الموضوع تهرّب منها وادعى كذبا بأن أحوال التاكسي غير طيبة ويحتاج إلى إصلاحات كثيرة تلتهم كل الدخل الذي يأتي منه، فكرت أماني في فكرة لتضع حدا لموقف ماهر الغريب، فقد طلبت منه أن ينقل ملكية التاكسي باسمها وفوجئت به يثور في وجهها ويتهمها بالجنون، غضبت أماني واحتدت عليه وسألته: هل معقول أن تسرق هي ويتنعم هو بمالها؟ وكان رده في منتهى القسوة فقد أجابها بأن اللامعقول أن يتزوج من خادمة سارقة، وقعت الكلمات على أماني كالصاعقة فلم تدر بنفسها إلا وهي في قسم الشرطة تعترف بأنها اللصة التي سرقت 20 ألف جنيه من محل الجزارة وأنها أعطت المبلغ لماهر سائق التاكسي الذي تربطها به علاقة حب منذ فترة أملا في أن يتم زواجهما لكنه غدر بها، تم استجواب أماني وسط دموعها واعترفت تفصيليا بجريمتها وأكدت أن نشأتها وسط أسرة فقيرة سببت لها حسرة وهى ترى أمام عينيها البنات اللاتي في عمرها يتزوجن ويتمتعن بالحياة وملذاتها في حين هي تخدم في البيوت مقابل بضعة جنيهات لا تراها بعينيها لكنها تصل ليد والدها من مكتب “المخدماتي” الذي يقاسمها في تعبها وشقائها، كل أحلامها كانت منحصرة في زواجها واستقلالها بحياتها وأن تكف عن الخدمة، لذلك عندما رأت ما يمتلكه الجزار من أموال ضخمة سال لعابها فلم تستطع أن تقاوم رغبتها في سرقة أمواله حتى تتزوج من الرجل الذي تحبه، تم ضبط ماهر الذي أنكر في البداية ولكن بمواجهته باعترافات أماني انهار واعترف بأنه أخذ منها المبلغ المسروق واشترى به التاكسي، أحيل المتهمان إلى النيابة ووجهت لهما تهمة السرقة وأمرت بحبسهما واستدعاء الجزار لتسلم أمواله المتمثلة في التاكسي


اسرار في خزانة الخادمات!


الوحدة احساس مدمر اشعر باليتم واصرخ في صمت رغم ان والدي على قيد الحياة ولكنهما يحلقان في عالم آخر بعيدا عن همومي وهواجسي ما يجعلني اعيش في دهليز بارد يخلو من العطف والحنان هذا السيناريو لا ينطبق على هيام فقط وانما ينسحب على عدد من الفتيات اللائي يهربن من الوحدة الى مصادقة الخادمات...
تقول هيام وهي تحاول التماسك انها وحيدة والديها ورغم ان الجميع يعتقد انها البنت الوحيدة المدللة ان ذلك مجرد كلام نظري حيث ان امها منشغلة عنها بصديقاتها ووالدها راكض في عمله ولا تراه الا عندما يوصلها ويرجعها من المدرسة.
غير ان مشكلة لميس اكبر من ذلك بكثير فهي لا تعيش حياة الوحدة فحسب وانما تستمع يوميا الى (خناقات) والديها والتي اصبحت لغة يومية مما جعلها تلجأ الى صديقة (مزيفة) تستغلها وتلهف منها مصروفها المدرسي وتعرف كل اسرارها وبحزن عارم تقول لمياء انها اتعس انسانة في الوجود فالحزن لا يفارقها وتعيش في الحياة بدون سند لان امها لا تحس بمشاعرها ومشاكلها وتتركها نهبا للوحدة وتعلق سهام بانفعال حاد انها وقعت في مشكلة كبرى ولم تجد من تفضفض اليه سوى صديقتها والتي تعهدت بمساعدتها غير انها باحت بسرها للجيران وترى عفاف ان من يفقد الحنان لدى اسرته لا يجده عند الآخرين في عالم اصبح مزحوم بالكذب وتقول سحر انها في المرحلة المتوسطة ورغم ذلك تعتبر نفسها امرأة عجوز ولا تجد من تشكو له همومها سوى الخادمة. وتعلق الاخصائية الاجتماعية ريم محروس على ذلك بقولها ان من اصعب المشاعر التي تنتاب الفتاة الحرمان من الرعاية والحب من جانب والديها مما يجعلها تبحث عن البديل الذي ربما لا يكون مناسبا دائما وهذا يجعل الحوار مفقودا داخل الاسرة فالاب مشغول والام تعمل مما يجعل الفتاة مشتتة خاصة اذا كانت على اعتاب المراهقة.


سيدة القصر

داخل النادي الكبير الذي اعتادت لقاء صديقاتها فيه في جلسات تمتد لساعات وربما حتى يغلق أبوابه. شعرت “شيماء” بآلام بسيطة في معدتها ثم ما لبثت أن ازدادت حتى شعرت برغبة شديدة في مغادرة المكان والوصول إلى فراشها بأقصى سرعة...
ربما يهدئ من آلامها كوب من النعناع الدافئ وقرص لمداواة التقلصات التي تعاني منها، استأذنت من الصديقات اللاتي عرضن عليها توصيلها بدلا من انتظار سائق سيارتها الخاصة لكنها شكرتهن مؤكدة أنه خارج النادي وسوف تجده أمام الباب بمجرد خروجها، بحثت عن السائق فلم تجده ولم تستطع الانتظار طويلا نظرا للآلام التي تشعر بها ولحسن حظها تصادف مرور تاكسي فأشارت إلى سائقه واستقلت السيارة، دقائق قليلة في التاكسي لكنها مرت ثقيلة عليها حتى وصلت إلى باب الفيلا التي انتقلت إليها حديثا ، لقد قدم لها زوجها رجل الأعمال الفيلا هدية كنوع من التعويض كما قال عن سنوات من العمل أخذت كل عمره ولم يعطها من وقته حقها كزوجة آثرت أن تلزم البيت راعية له ولتوأمها (ولد وبنت) اللذين كانا السبب في تركها وظيفتها المرموقة حينما فضلت أن تظل معهما توفر لهما كل ما يحتاجان إليه من رعاية. الآن تجاوز عمرهما ال 17 عاما وأصبحا على أعتاب الجامعة ولم تعد تجهد نفسها مثلما كانت تفعل عندما كانا صغيرين، حتى تلك الخادمة الآسيوية التي استعانت بها منذ عامهما الأول لم تكن تترك لها مهمة رعاية الأطفال، عالم الأطفال لها هي، أما الخادمة فلها شؤون البيت الأخرى، 15عاما عاشت معهم هذه السيدة التى جاءت من أقصى بلاد الدنيا كانت فيها مثالا لمديرة البيت كما ينبغي أن تكون، وكان قرار سفرها المفاجئ سببا في انقلاب حال البيت رأسا على عقب فهي المتصرفة في كل شيء، أما هي، سيدة القصر، فقد شعرت بأنها قدمت الكثير وآن لها أن تجني ثمار نجاح زوجها المالي وأن تتفرغ لحياتها الخاصة وسط صديقاتها اللاتي لا يجمعهن سوى ثراء الأزواج ووقت الفراغ القاتل، وخلال أقل من شهرين عانت فيهما الكثير جاءت الخادمة البديلة، شابة عمرها لا يتجاوز 25 عاما ملابسها المثيرة لم تلفت انتباهها فهذه هي حياة البنات في بلادها وهي لم تأت بجديد، فرحت كثيرا عندما علمت أن الخادمة الجديدة تجيد الإنجليزية فذلك سيفتح حوارا بينها وبين ولديها اللذين التحقا بمدارس لغات ويؤدي إلى صقل لغتهما الإنجليزية، كل هذه الأحداث مرت في شريط سريع دفعها إليها إحساس بأن هذه الآلام على بساطتها قد تنذر بشيء خطير قد يكون بداية النهاية، هل تموت أو ترقد طريحة الفراش وتصبح خادمة المنزل هي “السيدة” التي تتحكم في كل شيء وتدير كل شيء؟ لم تفق من شرودها وأفكارها التي كادت تصل بها إلى نهاية الحياة إلا وهي تدخل المفتاح في باب الفيلا الهادئة حيث مشاعر الراحة والاسترخاء بين جدرانها الواسعة، كانت ليلة باردة فشتاء هذا العام قارس وهذا سبب إطفاء أنوار الطابق السفلي من الفيلا فمن المؤكد أن التوأم كل منهما في غرفته بالطابق العلوي استعدادا ليوم دراسي يجعلهما يستيقظان في السادسة صباحا، في خطوات بطيئة متثاقلة صعدت السلم قاصدة غرفة نومها التي تقع في نهاية الممر الذي ينتهي إليه السلم، ورغم آلامها فتحت باب غرفة نوم الابنة وبعد الاطمئنان عليها في سريرها توجهت إلى غرفة نوم شقيقها واطمأنت عليه أيضا ثم توجهت لحجرة نومها وفوجئت بالمشهد الذي أسقطها مغشيا عليها.
في الصباح عندما استيقظت وجدت نفسها في سريرها، فجأة تذكرت السبب في حالة الإغماء التي أصيبت بها، إنها حتى الآن غير مصدقة وتعتبره حلما، لا لم يكن حلما بل هو حقيقة واقعة شاهدتها بعينيها، الخادمة الآسيوية كانت تمارس الإثم في السرير مع زوجها وبحثت بعينيها عن زوجها فلم تجده، سمعت صوت دقات على الباب دخلت بعدها الخادمة، عيناها في الأرض وهي تسألها هل تريد شيئا؟ دون أن تنظر إليها طالبتها بالرحيل بسرعة ومغادرة المنزل، لكنها ردت ببرود قاتل ليس له نظير أنها محرومة من حقوقها الطبيعية، فلماذا لا تحصل عليها وقت ما تريد خاصة أنها وجدت لدى زوجها الاستعداد؟ وفي عصبية شديدة سألتها منذ متى هذه العلاقة فكانت إجابتها أكثر برودا فقد أخبرتها بأن هذه العلاقة بدأت بعد قدومها إلى المنزل بأيام قليلة، وأصيبت “سيدة القصر” بالشلل إثر هذه الصدمة التي لم تتوقعها يوما وأصبحت غير قادرة على الحركة ولا تملك سوى الدموع وهى تجيب عن تساؤلات من يعرفونها عما حدث خاصة أن زوجها قد غادر المنزل بعد أن فشلت محاولاته في الحصول على الصفح منها ولاحظ المحيطون بهما أن حالتها تزداد سوءاً كلما اقترب منها، وأرسلت إليه تطالبه بالطلاق لكنه رفض وحاول إعادة المياه إلى مجاريها من أجل ولديهما لكن دون جدوى، وكلفت أحد المحامين بإقامة دعوى أمام محكمة الأحوال الشخصية تطلب فيها الطلاق للهجر، وأمام المحكمة وقف الزوج يدافع عن نفسه مؤكدا أنها هي التي دفعته إلى ترك الفيلا وأنه باق على حبها ويتمنى رضاها، وتحاملت الزوجة على نفسها وأعلنت أنها لن تتحدث طويلا فزوجها يعرف سبب إصرارها على الطلاق الذي لا تريد أن تفصح عنه إلا إذا اضطرها إلى ذلك، وأمام إصرارها أعلن الزوج موافقته على تطليقها.


عاشق الشغّالة في السجن

دخلت الخادمة في علاقة غرامية، لكن فارس احلامها الذي كشفت له عن خبايا بيت مشغلتها استولى على مبلغ 200 ألف درهم ومجوهرات وحلي وغادر مدينة الدار البيضاء، وبعد التحقيق تم اعتقال عامل البناء والخادمة وقدما الى العدالة.
كان افراد الشرطة القضائية منهمكين بإنجاز محاضر بعض المشتكين والمتهمين الذين سيتم تقديمهم الى العدالة، عندما جاء محمود لاخبارهم بموضوع السرقة التي طالت منرله اثناء غياب افراد الاسرة عن البيت، وقدر المشتكي المسروقات النقدية ب 200 الف درهم، اضافة الى حلي ومجوهرات بقيمة 400 الف درهم، لم يتهم اي احد بتنفيذ السرقة لكون المنزل لا يوجد فيه سوى افراد اسرته ولا يتردد عليهم اي غريب عن العائلة ولا تعيش معهم سوى الخادمة التي تقوم بأعمال البيت ويعدونها واحدة منهم.
ورغم قلة المعلومات التي تمكنهم من توجيه التحقيق، فإن ذلك لم يمنع من تحرير محضر بالقضية تضمن كل المعطيات المقدمة حول السرقة كما قدمها صاحبها الذي عاد الى حال سبيله بعد ان طمأنه الضابط بحرصه على متابعة القضية والاتصال الدائم بشكل او بآخر، ومن اجل المعاينة رافقه المحققون الى المنزل.
تبين للمحققين ان دخول البيت تم دون آثار للكسر على الباب او النوافذ ما اعطى لهم انطباعا ان عملية الولوج الى الشقة تمت بواسطة المفاتيح الحقيقية بعد عملية نسخها، وهذه الوسائل التي تستعمل لتنفيذ السرقات دون الكسر الذي يحدث ضوضاء قد تثير انتباه وفضول الجيران وتجعل عملية السرقة تنفذ كما يقول المثل الشعبي “بالطبل والغيطة (المزمار)”. هذا الاحتمال دفع المحققين لفتح تحقيق مع كل من يتواجدون بالبيت لمعرفة نوعية الاشخاص الذين يترددون على المنزل، ربما قد يكون احدهم قد سرق المفاتيح ونسخ عنها اخرى تمكنه من دخول البيت عند خلوه من اصحابه.
أثمرت تحقيقات افراد الشرطة القضائية عن التوصل الى شخص غريب عن العائلة يرتبط بعلاقة مع الخادمة، ويشتغل عامل بناء في احدى الورش بالحي، وبعد تضييق الخناق على الخادمة اعترفت انه كان يزورها في البيت خلسة، وهو الشيء الذي دفع رجال الامن الى البحث عنه بورش البناء لكنهم لم يعثروا عليه وتوصلوا الى معرفة وجهته خارج مدينة الدار البيضاء، وكان هذا ايذانا بالوصول الى الفاعل الذي استغل اهمال الخادمة لسرقة منزل مشغليها.
كانت الخادمة رجاء تخرج من المنزل بشكل شبه يومي لشراء حاجيات البيت وتمر بالرصيف المحاذي لورش البناء الذي يشتغل فيه شعيب عامل البناء، وكان هذا الاخير يلاحقها بنظراته حتى تختفي عن انظاره ذهابا وايابا وظل يتحين الفرصة للتحدث اليها، وفي احد الايام وبعدما انتهى من عمله رمقها قادمة كعادته، انتظرها وما ان تجاوزت المكان الذي يقف به برفقة العمال حتى طلب العذر منهم وتبعها مباشرة يحث الخطى مقتفيا طريقها ومشيتها، دنا منها اكثر فأكثر وطفق يهمس لها ببعض كلمات الاعجاب معربا عن رغبته في التعرف عليها.
تغلغلت عباراته الرنانة في مسامعها واصابت الوتر الحساس لديها، ظلت صامتة تصغي لمواله الذي اصاب الهدف وجعلها تندمج معه في الكلام وتقع في شباكه.
كان قلبها يخفق من فرط الفرحة فهل تصدق ما سمعته من شعيب وهل قطار الحياة توقف بها في هذه المحطة لتجد الشخص الذي سينقذها من عالم اصدار الاوامر والتنفيذ والارهاق والاتهامات الملفقة التي عانت منها بالبيوت التي اشتغلت بها منذ صغرها؟
استطاع شعيب ان يستميل قلب رجاء فتم اللقاء الاول بينهما ثم اللقاء الثاني والثالث واستمرا يغتنمان الفرص لقضائهما معا، وفي الوقت الذي كبر حلم رجاء في ان يكون شعيب شريكا لحياتها كان خليلها يجد صعوبة في تحقيق احلامه اعتمادا على ما يحصل عليه من شغله كبناء، غالت رجاء في علاقتها مع البناء وافصحت له عن غنى اصحاب البيت وكذلك عما في البيت من مجوهرات وحلي تستعملها النساء للتزين عند حضورهن المناسبات.
سال لعاب شعيب لهذه المغريات وسيطرت على تفكيره الطريقة التي تمكنه من الاستحواذ عليها وهو يرى انها مخرجة من ضائقته المادية والحرمان.
ظل يتحين الفرصة حتى تمكن من استخراج نسخ لمفاتيح البيت، وفي احد الايام استغل غياب اصحابه وفي وضح النهار اقتحمه وبعد عملية التفتيش استولى على مبلغ 200 الف درهم ومجوهرات بقيمة 400 الف درهم وغادر مدينة الدار البيضاء.
أثمرت مجهودات الشرطة القضائية في التوصل الى عامل البناء رغم فراره خارج حدود المدينة واعيد المبلغ المسروق لاصحابه ما عدا 200 درهم. وكذلك المجوهرات والحلي لكونه لم يتمكن من بيعها وتم اعتقال الخادمة وقدمت الى العدالة بتهمة التواطؤ في أداء مهمتها والعامل البناء شعيب بتهمة السرقة الموصوفة واستعمال مفاتيح مزورة. لتنتهي المغامرة دون ان يتمكن شعيب من تحقيق احلامه، والاكثر من ذلك الصقت به صفة اللص التي ستلاحقه بعد خروجه من السجن أينما حل للبحث عن عمل وستقلل من حظه في الحصول على شغل حتى في ورشة بناء.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mnvc.yoo7.com/
 
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» اغرب الحوادث والقضايا الجزء الرابع
» اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثانى
» اغرب الحوادث والقضايا 1
» اغرب القضايا
» اغلى الحوادث والخسائر في تاريخ العالم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات نجوم عربية  :: نجوم الحوادث والقضايا :: اغرب القضايا(حكايات واقعية من دنيتنا )-
انتقل الى:  
أنشئ المنتدى بتاريخ الجمعة 10 ديسمبر - 3:13
هذا المنتدى يحتوي على 11991 موضوع و 27970 مشاركه
هذا المنتدى يتوفر على 811 عضو وآخر عضو مسجل هو https://mnvc.yoo7.com/u815 فمرحبا ً به عضوا جديدا في المنتدى
أنت مسجل باسم زائر وتحتوي على 0 مشاركة
    
المواضيع الأخيرة
» ألفية العياط فى النحو
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالخميس 8 نوفمبر - 20:06 من طرف محمود العياط

» ديوان إنشق القمر
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالإثنين 13 أغسطس - 19:58 من طرف محمود العياط

» طريقة تدوير الفيديو المقلوب بكل سهولة
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالثلاثاء 31 مارس - 12:33 من طرف رضا المنسى

»  اغنية ندم محرم فؤاد قصيدة فضل المسلم
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالسبت 22 نوفمبر - 18:53 من طرف غروب وشروق

»  قصيدة صرخة الطحال المصرى
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالثلاثاء 22 يوليو - 22:08 من طرف محمود العياط

» المنشد المبدع خالد عبدالعزيز الملقب بدايم العز يصافح محبيه بنشيد حياتي احلى بالقران بمناسبة حلول شهر
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالثلاثاء 15 يوليو - 0:57 من طرف shbak

» صور مسجد الكريستال فى ماليزيا
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالجمعة 11 يوليو - 12:53 من طرف نينا

» فضائح السيسى وعبيدة
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالجمعة 27 يونيو - 7:55 من طرف سهر الليالى

» قصيدة السفر عبر كوكب نبرو محمود العياط
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالخميس 26 يونيو - 1:01 من طرف سوسن الجمال

»  اخطاء المصلين من التكبير الى التسليم
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالأحد 15 يونيو - 10:16 من طرف مصرى وافتخر

» ( قصة توبة مديحة كامل كما ترويها إبنتها )
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالإثنين 28 أبريل - 21:58 من طرف غروب وشروق

» نص تحقيقات النيابة مع مدرب الفضيحة الجنسية بالمحلة
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالثلاثاء 15 أبريل - 22:26 من طرف سماح عبد المنعم

» القبض على قاتلة زوجها بالاشتراك مع عشيقها بالدقهلية
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالأربعاء 2 أبريل - 22:49 من طرف رضا المنسى

» زنا محارم جماعى فى الجيزة..
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالإثنين 17 مارس - 22:42 من طرف رضا المنسى

» يحدث بالشام
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Emptyالجمعة 28 فبراير - 6:19 من طرف رضا المنسى

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
رضا المنسى - 10116
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
الاميرة سيرين - 2414
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
فاهم كل حاجة - 1955
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
فراشة المنتدى - 1367
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
فراشة عربية - 1362
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
ملكة المنتدى - 1249
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
اميرة الاحزان - 1080
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
غروب وشروق - 823
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
ملاك الرحمه - 713
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
الفارس المصرى - 550
اغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_rcapاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Voting_barاغرب الحوادث والقضايا الجزء الثالث Vote_lcap 
 لوحة شرف المنتدى لهذا الشهر 

أفضل الأعضاء في الشهر أفضل الأعضاء في المنتدى أكثر المواضيع مشاهدة أكثر المواضيع ردود
ملكة المنتدى

MasrELmahrosa

فضل قراءة القران  قضية جادة للنقاش 
الاميرة سيرين ابو ايهاب اسماء الله الحسنى ومعنى كل منها 
للاسف كنت احترمهم  
صدام العرب ايمان الطاهر مع خالص احتقارى؟  جوزك وابوكى 
مصرية المصرى فراشة المنتدى ارفع راسك انت فى منتدى نجوم عربية  انا المـــــلك شارك تبقا انت المـــــلك ؟ 
ملاك الرحمه الاميرة سيرين حملة مقاطعة شركات نجيب ساويرس    احذري لصوص رمضان 
https://i.servimg.com/u/f46/15/96/99/13/th/tryi10.jpghttps://i.servimg.com/u/f46/15/96/99/13/th/tryi10.jpghttps://i.servimg.com/u/f46/15/96/99/13/th/tryi10.jpghttps://i.servimg.com/u/f46/15/96/99/13/th/tryi10.jpghttps://i.servimg.com/u/f46/15/96/99/13/th/tryi10.jpghttps://i.servimg.com/u/f46/15/96/99/13/th/tryi10.jpg