[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] بعد أنباء انفصالهما بسبب اعتناقهما ديانات مختلفة، عادت ملكة البوب مادونا إلى صديقها الجزائري إبراهيم زيبات؛ حيث قضيا سويا عطلة نهاية الأسبوع في فرنسا.
ويبدو أن علاقتهما عادت أكثر قوة بعد انفصالهما في شهر مايو/أيار الماضي، وشوهد الاثنان يغادران فندق "ريتز" الباريسي قبل التوجه إلى لندن.
ولوحظت الابتسامات العامرة على وجه مادونا، التي ارتدت ملابس سوداء مع حذاء أبيض وأسود، من موضة خمسينات القرن الماضي.
وكان مصورو الباباراتزي التقطوا صورا لهما يقبلان بعضهما البعض في أحد الملاهي الليلية الفرنسية ليلة السبت الماضي، ثم غادر الاثنان وعادا إلى الفندق يداً بيد.
وأبدت عائلة زيبات اعتراضا كبيرا على مواعدته مادونا؛ التي تنتمي لديانة الـ"كابالا" اليهودية، ما اضطره إلى إنهاء العلاقة معها.
وقالت والدة زيبات -في تصريحات سابقة-: إنها تلقت وقتها اتصالا من ابنها المتواجد في نيويورك قال لها فيه: "لدي حبيبة جديدة".
ثم أضاف أنها تكبر والدته بـ8 أعوام، ما أثار حفيظة الأم التي أوضحت أن مادونا كانت نجمة في عالم الغناء، عندما كانت أمه مجرد تلميذة مدرسة. ووصفت الموقف بأنه "سوريالي وغريب جدا".
جدير بالذكر أن الصحف الأجنبية اعتادت أن تطلق على زيبات لقب "الفتى اللعبة"؛ نظرا لفارق العمر بينهما؛ حيث تكبره مادونا بنحو 28 عاما.
وهو ليس أول "فتى لعبة" في حياتها، إذ كانت على علاقة سابقة بعارض أزياء برازيلي.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]